إسراء غريب (1998 – 22 اغسطس 2019 في مدينة بيت لحم) شابة فلسطينية تبلغ من العمر 21 عامًا، تعرضت للضرب والتعذيب المفضي إلى الوفاة على يد ثلاثة شبان فلسطينيين لنشرها صورة شخصية مع خطيبها قبل يوم من تاريخ زواجهما لكن عائلتها أنكرت هذا الاتهام مدعية أنها توفيت بنوبة قلبية .
تم تدشين هاشتاغ WeAreAllIsraa# (#كلنا_إسراء_غريب) على شبكات التواصل الاجتماعي تضامنًا مع القضية فيما اعتبر رئيس الوزراء الفلسطيني أنها «قضية مجتمع»
عبَّرت منظمة “مشروع عدالة” وهي منظمة فلسطينية لحقوق الإنسان عن استنكارها مصرحة «نحن غاضبون وحزينين بسبب جريمة …القتل الشنيع»بينما دعت الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان إلى استخلاص العبر من حادثة القتل، بما يضمن عدم تكرار الأخطاء التي جرت مع غيرها من النساء، وذلك من خلال الإسراع في إقرار قانون حماية الأسرة من العنف ووضعه قيد التنفيذ.
بداية القصة حينما نشرت شقيقة الفتاة قمر مقطع فيديو لوالدتها وهي تصرخ حزنا على الفتاة التي عثروا على جثتها . وعقبت شقيقة الفتاة على الفيديو قائلة إنا لله وإنا إليه راجعون ، أختي مقتولة ، وتحصلنا على جثتها مدفونة منذ 5 أيام وكانت أسرة الفتاة قمر قد قدمت بلاغا يفيد بتغيب الفتاة ، وبعدها بخمس أيام عثرت قوات الأمن السعودية على جثة الفتاة مذبوحة ومدفونة في منطقة قريبة من منزلها بمدينة الخرج وكشفت التحقيقات أن وراء مقتل الفتاة هم شقيقيها أحمد وناصر اللذان ذكرتهما شقيقة الفتاة خلال الفيديو الذي نشرته لوالدتها ۔ ولم تكشف أي جهة رسمية في المملكة حتى الآن عن السبب الذي جعل الشابان يقدمان على قتل شقيقتهم قمر ..
أشعلت الجريمة مواقع التواصل الاجتماعي في السعودية مما أدى إلى انتشار هاشتاج # المغدوره قمر نطالب بالقصاص ” والذي تداوله العديد من النشطاء على موقع تويتر . وكان حسابنا على تويتر باسم منال هو الحساب الخاص بشقيقة الفتاة قد نشر بعض المعلومات عن الفتاة بأنها تبلغ من العمر27 وتعمل موظفة وأن من خطط لقتلها شقيقها احمد البالغ من العمر 26 عاما ومن نفذ جريمة القتل شقيقها الاصغر ناصر البالغ من العمر 20 عاما.
في اكتوبر 2012 توفيت لمى الغامدي بعد أن أمضت سبعة أشهر في المستشفى وكانت قد تعرضت للاغتصاب والضرب وأُصيبت بكسور في الجمجمة والأضلع ويدها اليسرى فضلا عن رضوض وحروق كما تم اقتلاع أحد أظافرها واعترف والدها فيحان الغامدي بتأديبها باستخدام كابلات وعصا وبحسب ما ورد أطلق سراحه بعد أن أمضى شهرين في السجن بعد أن دفع لوالدة لمى دية يقال أنها تعادل 267,000 دولار في 7 اكتوبر 2013 أُعلِن أن الغامدي حكم عليه بالسجن لمدة 8 سنوات، بالإضافة إلى 800 جلدة ..
سنة 2015 برأت محكمة حوطة بني تميم الغامدي من تهمة اغتصاب ابنته وقتلها عمداً بعد مداولات استمرت نحو 3 سنوات انتهت بإطلاقه بالكفالة وإسقاط تهمة القتل والاكتفاء بتهمة “الإسراف بالتأديب” وبسبب ردود الأفعال الغاضبة أعلنت السلطات السعودية أنها تخطط لإنشاء خط ساخن على مدار 24 ساعة للإبلاغ عن اساءة معاملة الاطفال وطبعا بالنهاية هو طليق بيننا الان بعد ما فعل بإبنتة من باب التأديب .
في يوم 20 سبتمبر 2019 تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالمملكة العربية السعودية هاشتاق #لمياء باي ذنب قتلت# وتصدر الترند السعودي وذلك بعد انتشار صورة لجثة فتاة ممدة على الأرض ومغطاة ببطانية ويظهر أحد ذراعيها وعليه آثارًا للضرب وحقيقة قصة مقتل الفتاة تعود إلى غيرة والدتها منها على زوجها الثاني ورفض زوجها دخول منزلها بسبب الفتاة، مما دفع الأم لاتهام ابنتها بجريمة متعلقة بالشرف ثم قيامها بالتحريض على قتلها على يد شقيقها ورفض استلام جثتها ودفنها انطلقت العديد من التغريدات التي تطالب بمحاسبة القتلة وتقديمهم للعدالة، وتطالب الجهات المختصة بتوضيح حقيقة تلك الواقعة، وتردد بأن قسم شرطة النسيم يتولى التحقيق في الواقعة ..
اهتزت الجزائر على وقع جريمة مروعة بحق فتاة مراهقة من أسرة فقيرة لم يكتفِ الجاني باغتصابها منذ 4 سنوات حين كانت قاصرًا، بل قام باختطافها وقتلها، ثم عمد إلى حرق جثتها داخل محطة وقود مهجورة، بعدما كانت قد تقدمت بدعوى بحقه بتهمة الاغتصاب، منذ سنتين؛ إلا أنها لم تأخذ مجراها سريعًا
فقد عُثِر على جثة شيماء (18 عامًا) محترقة، في محطة للوقود بمدينة الثنية ببومرداس شرقي العاصمة الجزائر وأن الجاني قام باغتصاب “شيماء” عام 2016، عندما كانت قاصرًا عمرها 14 عامًا، دون أن يقتص منه القضاء وقتها، رغم تقدّمها ببلاغ ضد الجاني ..
تداول مقطع فيديو عن جريمة بشعة نفذها جندي ينتمي إلى فصيل من الجيش السوري الحر ضد شقيقته بإطلاق وابل من الرصاص عليها بسلاح الرشاش، في منطقة جرابلس السورية التي تسيطر عليها الفصائل المسلحة الموالية لتركيا وفقا لوسائل إعلام سورية ويوجه المسلح بندقيته الآلية باتجاه فتاة مكبلة يبدو عليها الرعب، ويقول مصور الفيديو شريك القاتل في جريمته، إنها تدعو رشا بسيس قبل أن يحثه على ارتكاب الجريمة المروعة ويسمع في الفيديو المصور وهو يقول للمسلح “غسل عارك يا بشار”
وفي الفيديو، لم يكتف القاتل بإفراغ خزان رصاص واحد في جسد شقيقته بل انصاع لأوامر المصور الذي قال له إنها لم تمت بعد، بل عاد ليطلق على جسدها وابلا من الرصاص ويعود هذا لسبب أنها تعرضت للاغتصاب من قبل جنود أتراك .
كشف الأردني زياد حداد ابن عم الشابة الأردنية بتول حداد عن تفاصيل مروعة حول مقتلها وكانت بتول لقيت مصرعها نهاية الشهر الماضي على يد والدها وشقيقها وعمها بعد أن أشهرت إسلامها وأن والد الشابة وأقربائها قد أخذوا بتول إلى منطقة حرجية في عجلون وقاموا بتكسر قدميها وذراعيها، وأدخلوا سيخا في بطنها. وحين لم يتأكدوا من موتها، حملوا صخرة وألقوها على رأسها
وبحسب زياد الذي أعلن إسلامه منذ 13 عاما، فإن بتول قد أسلمت سرا منذ ثلاثة أشهر، وطالب زياد في مقابلة معه على محطة الأردن إيقاع أشد العقوبة بـ”المجرمين” على حد تعبيره، معلنا أنه أصبح يخاف على نفسه وعلى عائلته .
مدونة رؤية 